عشتار فن وذوق
الأصل في الاسلام الاباحة 2658_p12
عشتار فن وذوق
الأصل في الاسلام الاباحة 2658_p12
عشتار فن وذوق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

-----------------------------------------------------------------------------
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» صور للأطفال رووووووووووووووعة
الأصل في الاسلام الاباحة I_icon_minitimeالجمعة أبريل 23, 2010 4:17 am من طرف عشتار

» يقتحم المقاتل مقر العصابة .. ينتهي العرض عند دخوله عرفة رئيس العصابة . البقية في العرض التالي
الأصل في الاسلام الاباحة I_icon_minitimeالإثنين فبراير 15, 2010 9:02 pm من طرف فراس

» يقتحم المقاتل مقر العصابة ويقضي على الجميع .. . عرض رائع بصوتيات جيدة ورسوم بسيطة .
الأصل في الاسلام الاباحة I_icon_minitimeالإثنين فبراير 15, 2010 7:10 pm من طرف فراس

» مجموعة عروض على هيئة لعبة
الأصل في الاسلام الاباحة I_icon_minitimeالإثنين فبراير 15, 2010 6:55 pm من طرف فراس

» عبارة عن عرض لاشكال ساقطة تقع على الاشخاص الاربعة
الأصل في الاسلام الاباحة I_icon_minitimeالإثنين فبراير 15, 2010 6:36 pm من طرف فراس

» عرض المقاتل 6
الأصل في الاسلام الاباحة I_icon_minitimeالإثنين فبراير 15, 2010 6:26 pm من طرف فراس

» عرض فكاهي لتعليمات وقوانين المرور
الأصل في الاسلام الاباحة I_icon_minitimeالإثنين فبراير 15, 2010 6:17 pm من طرف فراس

» صور هامه للمنتدى
الأصل في الاسلام الاباحة I_icon_minitimeالجمعة يناير 01, 2010 10:56 pm من طرف عشتار

» الفلاش الاسلامي عشر, ذي, الحجة, فضائلها, والأعمال,
الأصل في الاسلام الاباحة I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2009 8:57 am من طرف عشتار

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
تسجيل1
من روائع الموسيقى الكلاسيكية

من روائع الموسيقى الكلاسيكية


clock

 

 الأصل في الاسلام الاباحة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عشتار
Admin
عشتار


عدد الرسائل : 174
العمر : 36
الأوسمة : الأصل في الاسلام الاباحة Avatar35047_4
السٌّمعَة : 0
نقاط : 57767
تاريخ التسجيل : 17/07/2008

الأصل في الاسلام الاباحة Empty
مُساهمةموضوع: الأصل في الاسلام الاباحة   الأصل في الاسلام الاباحة I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 07, 2008 6:53 pm

خلق الله الانسان على سطح هذه الارض ، ويسر له سبل العيش والحياة فيها ، فجعل الارض وما فيها وما عليها لصالح الانسان ، وأحاطها بنظام كوني يلائم ظروف الحياة عليها .
فجعل علاقة الشمس والقمر ، والجاذبية ، والغلاف الغازي . . . الخ علاقة مناسبة للحياة على الارض .
وهيأ للانسان على سطحها وفي باطنها كل مستلزمات الحياة والتطور فيها . . . فجعل النبات والحيوان ، والبحار والانهار ، والمعدن ، كلها في خدمة الانسان ، ومن أجل توفير مصالحه وتيسير حياته، وأحاطه بالنعم والخيرات ، وآتاه من كل ما يحتاج اليه في حياته ، دونما نقص ، أو خلل في نظام التكوين والعلاقة في عالم الانسان والحياة .
وان في هذا الابداع والاتقان لمن يتأمله بوعي وصفاء لدليلاً على دقة التكوين ، واتقان نظام الخلق ، بحيث لا يشاهد خللاً ، ولا يجد اضطراباً في نظام الحياة ، أو في علاقة الانسان بالطبيعة؛ فالانسان يجد كل ما يحتاج اليه في هذا الوجود . . . من طعام ، وشراب ، وهواء ، ونور وحرارة ، ورطوبة . . الخ: (أَللهُ الِّذي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ والاَرضَ وأَنزَلَ مِنَ السَّماء مَاءً فأَخْرَجَ بهِ مِنَ الَّثمَرَاتِ رِزْقاً لَكُم وسَخَّرَ لَكُم الفُلْكَ لِتَجْريَ في البَحر بأَمْرِه وَسَخَّرَ لَكُم الاَنهَارَ* وسَخَّرَ لَكُم الشَّمْسَ وَالقَمَرَ دَائِبَيْن وسَخَّرَ لَكُم اللَّيلَ والنَّهارَ* وآتاكُم منِ كُلّ مَا سَأَلُتمُوه وإِنْ تَعُدُّوا نِعمَة الله لا َتُحصُوهَا إِنَّ الاِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفِّارٌ) .(ابراهيم/ 32 ـ 34)
كل ذلك لئلا يضطرب نظام الحياة ، أو يختل مبدأ التكوين الطبيعي لها . . فالانسان يجد في الطبيعة ، من الجاذبية وضغط الهواء ونسبة الاوكسجين وعناصر التربة ما يمكنه من العيش وممارسة الحياة بدقة وانتظام .
ولولا هذا الاتقان والضبط في نظام التكوين لتعذرت الحياة على الانسان ولاستحال العيش في رحاب الارض . . . وسبحان الله القائل: (صنعَ اللهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيء إِنَّهُ خَبيرٌ بمَا تَفْعَلُونَ). (النمل/88)
ولولا اباحة هذه الاشياء جميعاً للانسان اباحة تكوينية لكان عسيراً عليه التصرف بها والاستفادة، منها ولكن الله بلطفه وعدله وحكمته قد مكن الانسان من الاستفادة من هذه الموجودات جميعاً ، ومنحه القدرة على استثمارها والاستفادة منها ، ومن ثم أباحها اباحة تشريعية ، بأن جعل للانسان حق الانتفاع بها والاستفادة منها ، في الحدود المقررة .
ومن هذا الترابط بين مبدأي الخلق والتكوين الطبيعي للانسان والحياة ، وحاجة الانسان إلى الموجودات من حوله ، وارتباط كيانه الجسدي والاجتماعي بها من جهة ، وبين اعطائه القدرة على الاستفادة من كل موجود يمكنه الانتفاع به من جهة أخرى، نستنتج أن مبدأ الاباحة هو الاصل في كل مستلزمات الحياة الانسانية ـ حسب الرأي المشهور ـ وأن كل شي في هذه الحياة مباح للانسان ، ومن حقه أن يمارسه ويستفيد منه إلاّ ما حرم عليه .
وما حرم عليه إلاّ كل ضار بنظام الحياة أو ما كان خطراً عليها ، ومتناقضاً مع الاساس التكويني لها .
قال تعالى: (ومَا لَكُم أَلاَّ تَأكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسمُ الله عَلَيه وقَدَ فَصَّلَ لَكُم مَا حَرَّمَ عَلَيْكُم إِلاَّ مَا اْضطُررْتمْ إلَيْه ، وإِنَّ كَثيراً لَيُضلُّونَ بأَهَوائهم بغير علم إنَّ ربَّك هو أعلم بالمعتدين).(الانعام/119)
(قُل تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُم عَلَيْكُمْ . . .) .(الانعام/151)
فالمحرمات في الاسلام هي أشياء معينة ومحددة ، وما عداها فقد جعل الاسلام الحياة وما فيها مباحة للانسان يتصرف بها كيف شاء ، ويستمتع بها أنى شاء ، وفق نظام ومنهج يحفظ مسيرة الحياة ، ويوفر الانضباط والاتزان السلوكي في كل نشاط وموقف إنساني . . . لذلك استنكر القرآن مواقف أولئك الذين يضيّقون الحياة على أنفسهم وعلى الآخرين ويجعلون ما أحل الله وأباحه للعباد ممنوعاً ومحرماً عليهم ، وتساءل مستنكراً هذا التصرف من الانسان:
(قُلْ مَن حَرَّمَ زينَةَ الله الَّتي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ والطَّيبَاتِ مِن الّرزْق . . .) .(الاعراف/32)
فالاسلام إذن لا يستهدف من وراء مفهوم الحلال والحرام في الحياة حرمان الانسان ، وشل طاقاته ، وجعله يدور داخل اطار من الزواجر والنواهي السلبية . . بل ان موقف الاسلام هو العكس من ذلك تماماً وكما توضحه الآيتان السابقتان . . . فإنه يؤمن باباحة كل شي نافع ومفيد للانسان ويحرم الضار من الافعال والمواصفات التي تجلب الخطر أو تؤدي إلى الاضرار واضطراب الحياة الانسانية .
وقد أكد القـرآن في مواضع كثيرة من بيانه الالـهي الحكيم على هذا المبدأ ، وأوضحه بحصره للمحرمات في الخبائث والفواحش والمنكرات ، فقال تعالى:
(قُلِ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبّي الفَوَاحشَ ما ظَهَرَ منْهَا ومَا بَطَنَ والاِثْم وَالبَغْيَ بغَير الحَقّ وأَنْ تُشْرِكُوا باللهِ مَا لَمْ يُنَزّل بهِ سُلطَاناً وَأَنْ تَقُولُوا على اللهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ) .(الاعراف/33)
(أَلذينَ يَتَّبعونَ الرَّسول النَبيَ الاُميَّ الَّذِي يَجدونَه مَكتوباً عندَهم في التَوراةِ والانجيل يَأمُرهم بالمَعروفِ وَيَنهاهُم عَن المُنكَر وَيُحلُ لَهُمُ الطَّيباتِ وَيُحرِّمُ عَلَيهمُ الخَبَائث وَيَضع عَنْهم إِصْرَهُم وَالاَغلالَ الّتي كَانَتْ عَلَيهم فَالَّذِينَ آمنوا بهِ ، وعَزَّروه وَنَصَروهُ واَّتَبعُوا النّورَ الَّذيِ أنزلَ مَعهُ أولئكَ هُم المُفلحونَ) .(الاعراف/157)
وهكذا تؤكد هذه الآيات بأن سبب الحرمة كامن في ذات الموضوعات المحرمة ، وليس أمراً اعتباطياً هدفه التضييق والزجر الذي لا غاية ولا مبرر له . وقد ركز القرآن هذه الاسباب في ثلاث صفات أساسية هي:
الخبث ـ الفحش ـ المنكر
وهذه الاوصاف الثلاثة هي تشخيص لصفة القبح والضرر في الموضوعات المحرمة ـ سواء المادية منها أو المعنوية-
وبالعودة إلى قواميس اللغة نستطيع أن نعرف الدلالات الحقيقية لهذه الالفاظ ونعرف من خلالها دواعي التحريم وغاياته .
فكلمة (الخبيث) تعني في لغة العرب: (ما يكره رداءة وخساسة محسوساً أو معقولاً)(1) .
(وخبث وخبثاء وأخباث وخبثة وخبيثات وخبائث: المستكره ، النجس ، كل شيء فاسد ، ـ كل حرام ـ وهو مستعار . الخبائث: ما كانت العرب تستقذره ولا تأكله ، كالافاعي والخنافس . والخبث ما كان في الذهب والحديد ونحوهما من الغش ـ ما لا خير فيه- ) .
أما الفحش فتعني في لغة العرب: (ما عظم قبحه من الاقوال والافعال) .
وأما كلمة المنكر فنستطيع أن ندرك معناها إذا عرفنا أن العرب تقول: (تنكر الرجل تغير عن حال تسره إلى حال يكرهها ـ تغير عن حاله حتى ينكر ـ ) . .
ومن هذا التحليل اللغوي لعناوين المحرمات ـ الخبائث - الفواحش ـ المنكرات؛ نعرف أن الاسلام لم يحرم بعض الموضوعات المادية . . كبعض المأكولات والمشروبات . . . أو قسماً من السلوك الانساني . . . إلاّ لانها تنطوي على هذه الصفات وتولد الآثار والنتائج الخطرة والضارة بحياة الانسان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ishtar.ahlamontada.net
 
الأصل في الاسلام الاباحة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشتار فن وذوق :: المنتدى الاسلامي العام :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: